في 1954، ضابطان فيدراليان، إدوارد دانيلز وشريكه الجديد تشاك أول،
يسافران إلى مشفى أشكليف للمجرمين المختلين عقلياً في جزيرة شاتر الواقعة
قرب ميناء بوسطن، من أجل التحقيق في قضية أختفاء المريضة رايتشل سولاندو،
المسجونة بسبب أغراقها لأطفالها الثلاثة. بعد وقت قصير من وصولهم إلى
الجزيرة تهب عاصفة قوية تحول دون عودتهم مجدداً إلى اليابسة لعدة ايام.
يقابل دانيلز رئيس المشفى الدكتور جون كولي الذي يرفض تسليم ملفات العاملين
في المشفى ويمنعهم من تفتيش الجناح C ويخبرهم بأنه تم تفتيش منارة الجزيرة
بالفعل.
إذا لم تكن لديك الرغبة في المخاطرة في بعض الأحيان، فعليك أن ترضى بأن تكون شخصا عادياً
- -
اشترك فى قناتنا على اليوتيوب
تابعنا على الفيسبوك
تغريدات تويتر
“أعرف اليوم بأننا لا نودع الحزن إلا لنستقبل آخر..بأن السعادة ما هي إلا فاصل زمني يفصل الحزن عن الحزن الآخر..و بأن الحياة لئيمة، لئيمة جدا مع الأذكياء.. و كأنها تعاقبهم على محاولتهم لفهمها ولسبر أغوارها!”